اعتبر النائب بلال عبد الله أن "الاختلاف الجوهري في زيارة الموفد الأميركي آموس هوكشتاين هذه المرة يكمن في توسيع مروحية الاتصالات مع الأطراف السياسية للاستماع إلى كافة وجهات النظر في مسألة التعامل مع إسرائيل"، لافتاً إلى أن "هذا المسعى غير منفصل عما يحدث في غزة".
وشدد في حديث إذاعي على "ضرورة أن تبذل القوى الكبرى، على رأسها الولايات المتحدة الأميركية، جهوداً أكبر لوقف الإبادة في فلسطين، لتكون هناك أرضية صلبة للحوار ومحاولة التوصل إلى تسوية تحت مظلة القرار الدولي 1701".
وفي الملف الرئاسي، شدد على "ضرورة الذهاب إلى تسوية داخلية للتوصل إلى رئيس للجمهورية".
وقال: "عنوان مبادرة الاعتدال الوطني هو الحوار وفتح الجدار المقفل، ونحن مع أي مخرج أو أي حوار يسرع في هذا السياق".